Final logo-01

بث تجريبي

فيسبوك الانستغرام X (Twitter) واتساب يوتيوب تيلقرام تيكتوك لينكدإن
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • نوستاليجا 
    • المطبخ
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • نوستاليجا 
    • المطبخ
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
الرئيسية»عربية ودولية»الديمقراطيون في أزمة هوية.. عندما فقدت الأحزاب الأمريكية رسالتها
عربية ودولية

الديمقراطيون في أزمة هوية.. عندما فقدت الأحزاب الأمريكية رسالتها

Islam Aboبواسطة Islam Abo23/08/2025لا توجد تعليقات0 زيارة
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
بيانات تظهر فرار الناخبين إلى الحزب الجمهورى
بيانات تظهر فرار الناخبين إلى الحزب الجمهورى
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يعكس المشهد السياسي في الولايات المتحدة اليوم حالة من التحول العميق، ليس فقط في مزاج الناخبين، بل في طبيعة العلاقة بين الأحزاب الكبرى وقواعدها الشعبية. ففي وقت تتصاعد فيه الانقسامات السياسية والاجتماعية، يجد الحزب الديمقراطي نفسه أمام تحديات غير مسبوقة، لا تتعلق فقط بالمنافسة مع خصمه الجمهوري، بل بما هو أعمق: أزمة هوية ورسالة وثقة.

قلق بين الديمقراطيين فى أمريكا
قلق بين الديمقراطيين فى أمريكا

الديمقراطيون في أزمة هوية

وعلى الرغم من المواقف التقدمية التي يتبناها، والدور المحوري الذي لعبه في معارك الحريات والعدالة الاجتماعية، تظهر مؤشرات متزايدة على أن الحزب يفقد تماسكه، ويخسر تدريجياً ثقة قطاعات واسعة من الناخبين الذين شكّلوا حجر الأساس لانتصاراته في العقود الماضية.

التراجع في معدلات تسجيل الناخبين لصالح الديمقراطيين لا يمكن قراءته كظاهرة انتخابية مؤقتة، بل كمؤشر على اختلال أوسع في البنية الخطابية والتنظيمية للحزب، وفشله في مواكبة التحولات المتسارعة في أولويات الناخب الأميركي.

 بيانات تظهر فرار الناخبين إلى الحزب الجمهورى
بيانات تظهر فرار الناخبين إلى الحزب الجمهورى

هذا التقرير يرصد أبرز ملامح هذا التحول، ويستعرض كيف ولماذا بدأ الديمقراطيون يفقدون الأرض أمام الجمهوريين، رغم كل الظروف التي كان يُفترض أن تمنحهم أفضلية سياسية في هذه المرحلة.

البداية حينما شهد الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة حالة من القلق العميق إثر بيانات جديدة كشفت عن تراجع واضح في تسجيل الناخبين لصالح الحزب الجمهوري، مما يعكس تحولاً استراتيجياً مثيراً للقلق في الخريطة السياسية الأميركية. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، فإن الجمهوريين قد حققوا مكاسب صافية في تسجيل الناخبين في جميع الولايات الثلاثين التي تُسجل الانتماء الحزبي للناخبين، منذ انتخابات 2020 وحتى 2024، حيث أضافوا نحو 4.5 مليون ناخب مقارنة بالديمقراطيين.

عندما فقدت الأحزاب الأمريكية رسالتها

ويرى مراقبون أن هذا التراجع يعكس أزمة عميقة يعاني منها الحزب الديمقراطي تتعلق بفقدان الصلة بالناخبين، خاصة من الفئات العمرية والعرقية المتنوعة التي كانت تشكل تقليديًا قاعدته الصلبة. وقال إيدي فال، الاستراتيجي في الحزب، إن هذا التوجه يشير إلى “مشكلة حقيقية”، محذرًا من أن قطاعات واسعة من الناخبين بدأت تشعر بأن الحزب لم يعد يمثلها أو يلبي تطلعاتها.

حالة قلق تربك الديمقراطيين فى الولايات المتحدة
حالة قلق تربك الديمقراطيين فى الولايات المتحدة

يأتي ذلك في وقت يعيش فيه الحزب ارتباكًا سياسيًا كبيرًا بعد فقدانه للبيت الأبيض وللسيطرة على مجلسي الكونغرس، بينما يفتقر إلى رؤية موحدة أو خطاب جذاب يعيد تعبئة قاعدته.

في ظل هذا التراجع، تتزايد الدعوات داخل الحزب الديمقراطي إلى مراجعة عميقة للرسالة السياسية التي يطرحها، وطريقة تواصله مع الناخبين، خاصة أولئك في الولايات المتأرجحة والريفية. فبينما يواصل الجمهوريون تعزيز حضورهم من خلال شعارات واضحة مثل “أميركا أولاً” و”لنجعل أميركا عظيمة من جديد”، يفتقر الديمقراطيون إلى شعار جامع يعكس رؤية متكاملة للمستقبل.

يرى مراقبون أن جزءًا من الأزمة يكمن في الانقسام الداخلي بين التيار التقدمي والجناح الوسطي داخل الحزب، مما يخلق صورة ضبابية للناخبين. وقد أشار بعض المحللين إلى أن النجاح المستقبلي للديمقراطيين لن يعتمد فقط على ضعف خصمهم الجمهوري، بل على قدرتهم في إعادة بناء الثقة، خاصة بين الشباب والأقليات والطبقة العاملة.

وفي هذا السياق، يحذر خبراء من أن الاعتماد على الهجوم المستمر على ترامب وحده لن يكون كافيًا لحشد الأصوات. بل لا بد من تقديم مشروع سياسي متماسك يعالج قضايا حيوية مثل الاقتصاد، الرعاية الصحية، الهجرة، وأمن المجتمع. فغياب هذا المشروع قد يفتح الباب أمام خسارات انتخابية متكررة في السنوات القادمة، وربما يعمق من تراجع الحزب في الخارطة السياسية الوطنية.

اقرأ أيضا.. إيطاليا: التوسع الاستيطاني الإسرائيلي غير مقبول ويقوض حل الدولتين

البنية الخطابية الجمهوريين العدالة الاجتماعية المشهد السياسي الولايات المتحدة معارك الحريات
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Islam Abo

المقالات ذات الصلة

العالم يواجه إسرائيل.. رفض أوروبي لخطة “E1” وتصعيد غزة

23/08/2025

حريق لم ينطفئ بعد.. 56 عامًا ينادي فيه الأقصى بالوحدة العربية

23/08/2025

غزة تدخل مرحلة المجاعة.. كارثة إنسانية غير مسبوقة تحت الحصار والحرب

23/08/2025

التعليقات مغلقة.

الأخيرة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/2025

أ.د يحيى عبد الله يكتب .. «أصوات احتجاج متصاعدة في إسرائيل ضد الحرب»

12/04/2025

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/2025
أخبار خاصة
عربية ودولية

العالم يواجه إسرائيل.. رفض أوروبي لخطة “E1” وتصعيد غزة

بواسطة Islam Abo23/08/20250

توالت ردود الفعل الدولية الغاضبة، اليوم الأربعاء، على قرار اللجنة العليا للتخطيط في إسرائيل بالموافقة…

الديمقراطيون في أزمة هوية.. عندما فقدت الأحزاب الأمريكية رسالتها

23/08/2025

حريق لم ينطفئ بعد.. 56 عامًا ينادي فيه الأقصى بالوحدة العربية

23/08/2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025112

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/202589

أ.د يحيى عبد الله يكتب .. «أصوات احتجاج متصاعدة في إسرائيل ضد الحرب»

12/04/202566

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/202565
Final logo-01
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل

جميع الحقوق محفوظة لموقع أركان نيوز 2025©

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter