Final logo-01

بث تجريبي

فيسبوك الانستغرام X (Twitter) واتساب يوتيوب تيلقرام تيكتوك لينكدإن
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • المطبخ
    • نوستاليجا 
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • المطبخ
    • نوستاليجا 
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
الرئيسية»عربية ودولية»بعد قاعة ترامب الفخمة للرقص| كيف غيّر رؤساء أمريكا ملامح البيت الأبيض عبر 100 عام؟
عربية ودولية

بعد قاعة ترامب الفخمة للرقص| كيف غيّر رؤساء أمريكا ملامح البيت الأبيض عبر 100 عام؟

منى سرحانبواسطة منى سرحان25/10/2025لا توجد تعليقات0 زيارة
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
الإغلاق الحكومى فى أمريكا
البيت الأبيض
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بدأت في العاصمة الأمريكية واشنطن أعمال هدم الجناح الشرقي للبيت الأبيض، تمهيدًا لبناء قاعة رقص ضخمة تبلغ مساحتها نحو 90 ألف قدم مربع، في خطوة وصفت بأنها أكبر توسعة للمقر الرئاسي الأمريكي منذ أكثر من سبعين عامًا.

ويؤكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن المشروع، الذي تُقدّر تكلفته بـ 300 مليون دولار، لن يُحمّل دافعي الضرائب أي أعباء مالية، إذ سيتم تمويله بالكامل من تبرعات خاصة كشف البيت الأبيض عن قائمتها الأسبوع الماضي، بحسب مجلة نيوزويك.

أعمال الهدم في الجناح الشرقي لـ البيت الأبيض
أعمال الهدم في الجناح الشرقي لـ البيت الأبيض

قاعة ترامب.. مشروع تاريخي يتجاوز تجديدات الرؤساء السابقين

رغم أن معظم الرؤساء الأمريكيين تركوا بصماتهم على البيت الأبيض عبر تعديلات معمارية أو ترميمات فنية، إلا أن مشروع ترامب يعدّ الأضخم والأكثر طموحًا منذ منتصف القرن العشرين.

فالقصر الرئاسي، الذي يُعد أحد أبرز رموز السيادة الأمريكية، شهد عبر تاريخه سلسلة من التحديثات الكبرى التي عكست التحولات السياسية والتكنولوجية للبلاد، بدءًا من إصلاحات ثيودور روزفلت مطلع القرن الماضي، مرورًا بترميم هاري ترومان الشامل في خمسينيات القرن العشرين.

 

روزفلت: بداية التحديث الإداري للبيت الأبيض

في عام 1902، أطلق الرئيس ثيودور روزفلت أول عملية تحديث شاملة للمقر الرئاسي، حين أمر بفصل المكاتب التنفيذية عن مقر الإقامة العائلية وبناء الجناح الغربي الذي يضم اليوم المكتب البيضاوي الشهير.

قاد المشروع المعماري تشارلز مكيم بكلفة بلغت نصف مليون دولار (تعادل نحو 20 مليون دولار بأسعار اليوم)، واضعًا الأساس لتحويل البيت الأبيض إلى مؤسسة تنفيذية حديثة.

ورغم نجاح المشروع من الناحية الوظيفية، إلا أنه أثار جدلاً بسبب استبدال الزخارف الفيكتورية الفاخرة بتصميم كلاسيكي أكثر بساطة وصلابة.

فرانكلين روزفلت يضيف الجناح الشرقي زمن الحرب

وخلال الحرب العالمية الثانية، أضاف الرئيس فرانكلين روزفلت عام 1942 الجناح الشرقي لتوسيع المساحات الإدارية وتوفير مأوى تحت الأرض ضد الغارات الجوية.

كانت الإضافة محدودة لكنها ضرورية لحماية القيادة الأمريكية خلال زمن الحرب، وقد تم تمويلها من مخصصات الطوارئ دون إثارة أي جدل سياسي.

 

ترميم ترومان: إنقاذ البيت الأبيض من الانهيار

ما بين عامي 1948 و1952، قاد الرئيس هاري ترومان أكبر مشروع ترميم في تاريخ البيت الأبيض، بعد اكتشاف أن المبنى أصبح على وشك الانهيار.

فقد انهارت أجزاء من الأرضيات الخشبية، وكان الحادث الأشهر حين اخترقت ساق بيانو ابنة الرئيس “مارغريت ترومان” أرضية متآكلة، ما أجبر العائلة الرئاسية على مغادرة القصر والإقامة في “بلير هاوس” المقابل لأكثر من ثلاث سنوات.

تم تفريغ المبنى بالكامل من الداخل وإعادة بنائه بهياكل خرسانية وفولاذية مع الحفاظ على الواجهة التاريخية. بلغت كلفة الترميم 5.7 مليون دولار آنذاك (نحو 53 مليونًا بأسعار اليوم)، وأنقذ المشروع القصر من الدمار لكنه واجه انتقادات لفقدانه الكثير من الطابع التاريخي الأصلي.

 

عقود من التجديدات المحدودة

في العقود التالية، اقتصرت أعمال التحديث على تحسينات تقنية وديكورية، ففي عهد ريتشارد نيكسون تمت إضافة ممر للبولينغ وأنظمة عزل صوتي.

أما بيل كلينتون فخصص نحو 4 ملايين دولار لتحديث المفروشات وأنظمة تكنولوجيا المعلومات، بينما اكتفى باراك أوباما بتجديدات داخلية بقيمة 1.5 مليون دولار شملت الأثاث والديكور، إلى جانب تحويل ملعب التنس إلى ملعب مزدوج لكرة السلة عام 2009، كما أقرّ الكونغرس خلال ولايته مشروع تحديث شامل للبنية التحتية بكلفة 376 مليون دولار.

قاعة ترامب الجديدة: فخامة غير مسبوقة وتمويل خاص

أما مشروع ترامب الحالي فيتجاوز كل تلك التجديدات من حيث الحجم والتكلفة والرمزية، فالقاعة الجديدة، التي ستحلّ محل الجناح الشرقي التاريخي، ستكون بمساحة توازي ضعف الأجنحة الحالية مجتمعة، قادرة على استيعاب 650 ضيفًا جالسًا أو نحو ألف شخص في الفعاليات الكبرى.

وتهدف الإدارة إلى جعل القاعة الجديدة مركزًا للمناسبات الرسمية الكبرى، لتجنب استخدام الخيام المؤقتة في الحفلات الرئاسية، وهو أمر أعرب ترامب مرارًا عن رفضه، معتبرًا أن “البيت الأبيض يجب أن يعكس فخامة الأمة الأمريكية”.

اقرأ أيضًا:

واشنطن تشدد الضغط على فنزويلا بتحركات عسكرية في الكاريبي وترينيداد وتوباغو تفتح سواحلها

التمويل والجدل القانوني

أحد أبرز جوانب الجدل في المشروع يتعلق بـ إجراءات الموافقة والرقابة، فبينما تخضع أي توسعة في البيت الأبيض عادةً لمراجعة “اللجنة الوطنية لتخطيط العاصمة” و”لجنة الحفاظ على البيت الأبيض”، فإن تمويل المشروع من القطاع الخاص جعل الإدارة تتجاوز بعض الإجراءات الرسمية.

وأكدت اللجنة الوطنية أنها لم تتلق بعد أي مخططات إنشائية رسمية، مشيرة إلى أن موافقتها مطلوبة فقط لأعمال البناء العمودي وليس للهدم.

وقد أثار ذلك انتقادات من الديمقراطيين ومنظمات الحفاظ على التراث التي اتهمت إدارة ترامب بتجاهل متطلبات الشفافية والمراجعة القانونية.

من جهتها، ردت الإدارة الأمريكية بالقول إن المشروع “لا يختلف جوهريًا عن أعمال التجديد السابقة”، مشددة على أنه يمثل “تطويرًا تاريخيًا يعزز مكانة البيت الأبيض كرمز وطني ومقر ضيافة عالمي”.

ترامب
ترامب

 

تحول تاريخي في رمزية المقر الرئاسي

يرى خبراء العمارة والسياسة أن مشروع قاعة ترامب يمثل تحولًا رمزيًا في فلسفة استخدام البيت الأبيض، إذ يدمج بين الفخامة المعمارية والرغبة في ترك إرث دائم يتجاوز حدود الولاية الرئاسية.

ويؤكد بعض المراقبين أن المشروع يعكس أيضًا رؤية ترامب في “تسليع الرمزية الوطنية” وتحويل المقر الرئاسي إلى منصة عرض للهيبة الأمريكية أمام الداخل والخارج على السواء.

بين مؤيد يرى في المشروع تحديثًا ضروريًا لمقر الرئاسة الأمريكية، ومعارض يعتبره إهدارًا للرمزية التاريخية، يبقى مشروع ترامب لتوسعة البيت الأبيض حدثًا مفصليًا في تاريخ المبنى الذي يمثل قلب السياسة الأمريكية.

ومع بدء أعمال الهدم، يترقب الأمريكيون ما إذا كانت قاعة الرقص الرئاسية الفخمة ستصبح إضافة معمارية تخلد اسم ترامب في التاريخ — أم مثار جدل طويل حول حدود الفخامة في رموز الدولة.

البيت الأبيض الجناح الشرقي الرئاسة الأمريكية تاريخ تجديد البيت الأبيض ترميم ترومان توسعة البيت الأبيض ثيودور روزفلت دونالد ترامب فرانكلين روزفلت قاعة الرقص مشروع ترامب واشنطن
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
منى سرحان

المقالات ذات الصلة

ألونسو قبل الكلاسيكو: تصريحات يامال لا تهمني.. ومبابي هو مفتاح الفوز في سانتياجو برنابيو

25/10/2025

سباق الرئاسة الأمريكية 2028 يبدأ مبكراً| كامالا هاريس تلوّح بالعودة وتنتقد ترامب

25/10/2025

إيران ترفع جاهزيتها العسكرية وتستعد لمناورات إقليمية وسط تصاعد التوتر مع إسرائيل

25/10/2025

التعليقات مغلقة.

الأخيرة

10 مسلسلات أجنبية شهيرة تعود بأجزاء جديدة في 2025.. أولها سوتس

15/02/2025

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/2025

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/2025
أخبار خاصة
رياضة

ألونسو قبل الكلاسيكو: تصريحات يامال لا تهمني.. ومبابي هو مفتاح الفوز في سانتياجو برنابيو

بواسطة محمد حمدى25/10/20250

تحدث تشابي ألونسو، المدير الفني لريال مدريد، في مؤتمر صحفي عقده قبل مواجهة الكلاسيكو المنتظرة…

ريال مدريد في سباق مشتعل مع ليفربول لخطف نجم وسط يوفنتوس

25/10/2025

سباق الرئاسة الأمريكية 2028 يبدأ مبكراً| كامالا هاريس تلوّح بالعودة وتنتقد ترامب

25/10/2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة

10 مسلسلات أجنبية شهيرة تعود بأجزاء جديدة في 2025.. أولها سوتس

15/02/2025117

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025112

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/202593

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/202582
Final logo-01
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل

جميع الحقوق محفوظة لموقع أركان نيوز 2025©

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter