Final logo-01

بث تجريبي

فيسبوك الانستغرام X (Twitter) واتساب يوتيوب تيلقرام تيكتوك لينكدإن
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • المطبخ
    • نوستاليجا 
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • المطبخ
    • نوستاليجا 
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
الرئيسية»طرائف»متلازمة ملكة النحل.. لماذا تجد النساء صعوبة في العمل تحت قيادة امرأة؟
طرائف

متلازمة ملكة النحل.. لماذا تجد النساء صعوبة في العمل تحت قيادة امرأة؟

Douaa Zakiبواسطة Douaa Zaki01/01/2025لا توجد تعليقات6 زيارة
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
متلازمة ملكة النحل.. لماذا تجد النساء صعوبة في العمل تحت قيادة امرأة؟
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عُرفت متلازمة ملكة النحل – وهي مصطلح يشير إلى النساء اللواتي يحققن نجاحًا في مجالات يهيمن عليها الرجال لأول مرة عام 1973. وتُشير تلك المتلازمة إلى أن هؤلاء النساء المصابات يُظهرن سمات ذكورية ويبتعدن عن النساء الأخريات في مكان العمل، بل ويتعاملن معهن بقسوة ويرفضن مساعدتهن.

ومع ذلك، يبقى الجدل قائمًا حول ما إذا كانت هذه المتلازمة حقيقة علمية أم خرافة اجتماعية. إذ تختلف الآراء حول وجود تلك المتلازمة، على الرغم من أن العديد من الدراسات وثقتها.

وتُشير المتلازمة إلى صعوبة تعامل النساء مع مديراتهن مقارنة بزملائهن الرجال. ورغم أن بعض الأفعال تُفسر على أنها شكل من أشكال المساواة، يرى الخبراء أن الضغوط المجتمعية التي تصور المرأة كغير مؤهلة للقيادة تلعب دورًا أساسيًا في تعزيز هذه الظاهرة.

 

متلازمة ملكة النحل «أسباب الإصابة»

في بيئات العمل التي يهيمن عليها الرجال، يُعتقد أن النساء ذوات الإنجازات العالية قد يصبن بمتلازمة “ملكة النحل” نتيجة قلة الفرص المتاحة للمرأة في القطاع المهني.

تشعر المرأة المصابة بهذه المتلازمة بأنها بحاجة إلى حماية مكانتها من خلال تبني سمات تُعتبر ذكورية، كوسيلة لضمان استمرارية نجاحها المهني.

وفي مثل هذه الأجواء، تسعى المرأة إلى إثبات تميزها لنفسها وللآخرين، متبنيةً سلوكيات تظهرها على أنها مختلفة عن النساء الأخريات، بهدف تحقيق النجاح والحفاظ عليه.

ويمكن تلخيص الأسباب كالتالي:

متلازمة ملكة النحل «أسباب الإصابة»
متلازمة ملكة النحل «أسباب الإصابة»

بيئات العمل التي يسيطر عليها الذكور: تُظهر النساء ذوات الإنجاز العالي سمات ذكورية لحماية أنفسهن. إذ يسيطر عليهن الشعور بالحاجة إلى إثبات الجدارة يدفع المرأة إلى النأي بنفسها عن النساء الأخريات.

النظرة المجتمعية للمرأة كقائدة: تعاني النساء من ضغوط لتأكيد قدرتهن على القيادة. وتلجأ النساء الناجحات إلى تغيير سلوكهن لتتناسب مع البيئة الذكورية.

قلة الفرص للمرأة: في بيئات تندر فيها الفرص، تعزز النساء الناجحات سلوكيات “ملكة النحل” كوسيلة للبقاء.

 

لماذا تجد النساء صعوبة في التعامل مع مديراتهن؟

افترضت الأبحاث الحديثة أن متلازمة ملكة النحل قد تكون نتاج تأثيرات ثقافية معينة، خاصة تلك المتعلقة بمكان العمل الحديث.

وفي دراسة تم إجرائها أجراها في هولندا، من قبل ثلاثة علماء نفس، وجد أن النساء اللائي أظهرن أكثر ميول لمتلازمة ملكة النحل، عانين من أعلى مستويات التمييز القائم على النوع الاجتماعي في وقت مبكر من حياتهن المهنية.

وهذا يدعم النظرية القائلة بأن ظاهرة ملكة النحل هي نتيجة للتمييز القائم على الجنس الذي تتعرض له النساء اللائي يحاولن المضي قدمًا في حياتهن المهنية.

لماذا تجد النساء صعوبة في التعامل مع مديراتهن؟
لماذا تجد النساء صعوبة في التعامل مع مديراتهن؟

وبالنسبة للتعامل مع النساء الأخريات، فهي نابعة من شعور نساء “ملكة النحل” تضحياتهن من أجل أن يصبحن ناجحات، والنظر إلى النساء الأخريات الوافدات من منظور “أنه يجب أن يكن قادرات على معرفة كيفية تحقيق النجاح دون مساعدة أو حركة كاملة، تمامًا كما فعلوا”.

ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالنساء من نفس الأقدمية، فإن “ملكات النحل” تتخذن موقع داعم، من منظور أن هؤلاء النساء قد عملن بجد أيضًا من أجل نجاحهن.

وفي دراسة أجريت عام 1982، وجدوا أنه في أماكن العمل التي يهيمن عليها الذكور والإناث على حدٍ سواء، عانت النساء من مستويات أعلى من التمييز القائم على النوع الاجتماعي والتحرش الجنسي مقارنةً بمكان العمل الذي به أعداد متساوية تقريبًا من الرجال والنساء.

وافترض الباحثون أن سلوك ملكة النحل في إظهار الصفات الذكورية النمطية مثل الحزم أو القيادة، يهدف إلى إظهار المزيد من الشرعية على حقها في أن تكون في مناصب مهنية مهمة بالإضافة إلى تحقيق الأمن الوظيفي من خلال إظهار الالتزام بوظائفها.

كما أظهرت الأبحاث أن النساء اللواتي يظهرن صفات ملكة النحل لن تختار توظيف “أنثى” عند الاختيار بينها وبين مرشح ذكر بسبب شعورها بالتهديد من “المنافسة”.

متلازمة ملكة النحل في الأوساط الأكاديمية
متلازمة ملكة النحل في الأوساط الأكاديمية

متلازمة ملكة النحل في الأوساط الأكاديمية

في دراسة أجريت عام 2004 في إيطاليا، وجد أن الجيل الأكبر سنًا من أعضاء هيئة التدريس ينظرون إلى طالبات الدكتوراة بطريقة نمطية ويتخذون أحكامًا متحيزة حول التزامهن.

بدأت أعضاء هيئة التدريس الأكبر سنًا في متابعة حياتهن المهنية عندما كان من النادر جدًا أن تقوم النساء بذلك، ونتيجة لذلك يعتبرن أنفسهن أكثر “ذكورية”.

وعلى النقيض من ذلك، فإن الجيل الأصغر من النساء الإيطاليات يتابعن مسيرتهن المهنية في وقت يكون فيه الأمر أكثر شيوعًا ومقبولًا على نطاق واسع، مما يعني أن هؤلاء النساء لديهن أسباب أقل لقمع سماتهن “الأنثوية” أو أداء إبعاد المجموعة الذاتية.

وهذه المقاومة للتنميط الجنساني هي تطور حر لكل من الرجال والنساء في الأوساط الأكاديمية.

إقرأ أيضًا: 

إنجاب بعد الأربعين.. 10 مخاطر صحية تواجه المرأة والطفل أخطرها «التشوهات الخلقية»

 

التمييز الجنسي في أوقات الغضب
التمييز الجنسي في أوقات الغضب

التمييز الجنسي في أوقات الغضب

أظهرت دراسة أجريت عام 2008 أن الرجال الذين يعبرون عن غضبهم في العمل يحصلون على مكانة أعلى، بينما تنخفض مكانة النساء عند التعبير عن الغضب، بغض النظر عن وظيفتهن. حتى المتدربات والمديرات التنفيذيات تلقين تقييمًا أقل عندما أبدين الغضب.

ويُعتقد أن الغضب يرتبط بالمكانة، حيث أظهرت دراسة عام 2007 أن الموظفات في المناصب الأدنى يتجنبن التعبير عن الغضب تجاه زملائهن في المناصب العليا أكثر من الرجال.

ويشير هذا إلى أن الرجال، حتى في المناصب المتدنية، قد يستفيدون من مكانتهم كرجال، بينما لا تحظى النساء بنفس الميزة. لذلك، تبقى النساء في المناصب الأدنى في مكانة أقل، وهو ما يعكس واقع التمييز.

متلازمة "ملكة النحل" للرجال
متلازمة “ملكة النحل” للرجال

متلازمة “ملكة النحل” للرجال

متلازمة ملكة النحل لا تزال تفتقر إلى مصطلح مكافئ للرجال، ربما لأن التنافس بين الرجال يُعتبر طبيعيًا وصحيًا، بل ويتم تشجيعه منذ الطفولة. وفي المقابل، يُنظر إلى المنافسة بين النساء بشكل سلبي، حيث تُصنف النساء في المنافسة على أنهن “لئيمات” أو متآمرات منذ الصغر.

وقد رسخت العديد من الكتب والأفلام هذا المفهوم حتى أصبح أشبه بالنمط السائد. ورغم انتشار الصور النمطية التي تصور سلوك “ملكة النحل” بين النساء، أظهرت الدراسات أن الرجال يشاركون بنفس القدر تقريبًا في أشكال العدوان غير المباشر المرتبطة بهذا السلوك، مثل النميمة ونشر الشائعات والإقصاء الاجتماعي.

صحيح أن الأولاد الصغار يميلون إلى العدوان الجسدي أكثر من الفتيات، لكن دراسة أجريت عام 1992، أظهرت أنه مع وصول الأولاد إلى سن 11 عامًا، ترتفع مستويات العدوان اللفظي وغير المباشر لديهم. ويتطلب هذا النوع من العدوان ذكاءً اجتماعيًا وفهمًا للعلاقات الشخصية، وهي مهارات تميل الفتيات إلى تطويرها في وقت مبكر (حوالي سن 8).

وفي دراسة بريطانية عام 2005، طُلب من طلاب الجامعات الإبلاغ عن تعرضهم أو مشاركتهم في أشكال من العدوان غير المباشر، مثل الإقصاء الاجتماعي أو الفكاهة الخبيثة أو التحريض على الشعور بالذنب. وأظهرت النتائج أنه لا توجد فروق كبيرة بين الرجال والنساء في هذه السلوكيات، بناءً على التقارير الذاتية.

أركان أركان نيوز أسباب متلازمة ملكة النحل حقيقة متلازمة ملكة النحل خرافة متلازمة ملكة النحل ما هي متلازمة ملكة النحل؟ متلازمة ملكة النحل متلازمة ملكة النحل والرجال متلازمة ملكة النحل والنساء
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Douaa Zaki
  • فيسبوك
  • X (Twitter)

المقالات ذات الصلة

جيش الاحتلال يكشف عن بدء مرحلة جديدة من عملية “عربات جدعون” في غزة

17/08/2025

مصر تجدد رفضها القاطع لأي مخططات إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين

17/08/2025

طريقة عمل الهوت دوج في المنزل بخطوات سهلة وسريعة

17/08/2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

الأخيرة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/2025

أ.د يحيى عبد الله يكتب .. «أصوات احتجاج متصاعدة في إسرائيل ضد الحرب»

12/04/2025

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/2025
أخبار خاصة
عربية ودولية

“الإضراب الكبير”.. صرخة الأمهات في الشوارع تشل إسرائيل| إيه الحكاية؟!

بواسطة Islam Abo18/08/20250

إٍسرائيل.. في قلب تل أبيب، عند “ساحة المختطفين”، ارتفع علمٌ إسرائيلي ضخم تتناثر عليه وجوه…

اكتشاف علمي قد يغير مستقبل علاج سرطان الدم: مفتاح جديد لمقاومة العلاج الكيميائي

18/08/2025

IM Motors تطلق النسخة المحدثة من LS6 بتقنيات كهربائية وهجينة جديدة تنافس تسلا

18/08/2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025112

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/202589

أ.د يحيى عبد الله يكتب .. «أصوات احتجاج متصاعدة في إسرائيل ضد الحرب»

12/04/202566

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/202563
Final logo-01
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل

جميع الحقوق محفوظة لموقع أركان نيوز 2025©

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter