Final logo-01

بث تجريبي

فيسبوك الانستغرام X (Twitter) واتساب يوتيوب تيلقرام تيكتوك لينكدإن
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • نوستاليجا 
    • المطبخ
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • نوستاليجا 
    • المطبخ
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
الرئيسية»طرائف»«مستقبل الهندسة الوراثية» صور مرعبة للحيوانات عام 2100
طرائف

«مستقبل الهندسة الوراثية» صور مرعبة للحيوانات عام 2100

Douaa Zakiبواسطة Douaa Zaki15/05/2025آخر تحديث:17/05/2025لا توجد تعليقات1 زيارة
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
تطورات الهندسة الوراثية
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

حذر خبير بارز في مجال الهندسة الوراثية البشرية من العواقب الوخيمة التي قد تترتب على عدم إخضاع هذه التقنيات لرقابة صارمة، في ظل التقدم المتسارع في تقنيات تعديل الجينات، أصبحت الأفكار التي كانت تُعد في السابق محض خيال علمي أقرب إلى الواقع الملموس.

فمن كائنات هجينة تجمع بين الفئران والجرذان، إلى كائنات شبيهة بالبشر تحمل جينات حيوانية، بات في متناول العلماء دمج جينات من أنواع مختلفة من الكائنات الحية، بل وحتى من البشر، لابتكار “كائنات هجينة” خارقة.

تطورات الهندسة الوراثية

غير أن استمرار هذه الأبحاث دون قيود قد يدفع بالعلماء إلى ما هو أبعد من دمج الكائنات المعروفة، نحو خلق أنواع محسّنة جديدة من الحيوانات، وربما حتى أنواع جديدة من البشر.

وفي المستقبل، قد تصبح الكائنات الحية – حيوانات وبشرًا – مزوّدة بقدرات غير طبيعية، مثل النمو المتسارع، أو حواس فائقة، أو ذكاء متقد يفوق ما عرفه الإنسان حتى الآن.

اقرأ أيضًا:

«أثناء الولادة» امرأة تحكي تجربتها مع الموت لمدة نصف ساعة وما رأته على الجانب الأخر

تطورات الهندسة الوراثية

هذا الشهر، من المقرر أن يلتقي علماء من شتى أنحاء العالم في “القمة الدولية للمرصد العالمي لتعديل الجينوم”، حيث سيناقشون تأثير هذه التقنيات على تعريف الإنسان نفسه.

وسيتولى البروفيسور “كريشانو ساها”، من جامعة ويسكونسن-ماديسون، رئاسة جلسة رئيسية بعنوان “حدود الهندسة”، حيث شدد في تصريحاته لصحيفة “ميل أونلاين” على ضرورة التحرك العاجل لوضع قيود صارمة على التعديلات الجينية الممكنة.

وقال البروفيسور ساها: “لقد أثارت هذه التقنيات بالفعل أسئلة صعبة تتعلق بسلامة الإنسان وأخلاقيات العلم”.

الكائنات الهجينة

من أكثر المظاهر المثيرة للدهشة في مستقبل الهندسة الوراثية، احتمال إنتاج كائنات هجينة تُعرف علميًا باسم “الكيميرا” (Chimera)، وهي كائنات تتكوّن أجسامها من مصادر جينية مختلفة. ويشرح البروفيسور ساها قائلًا: “تتشكل أجزاء من جسم الكيميرا من مصدرين مختلفين – فقد يكون جزء من الكائن من حيوان، والجزء الآخر من إنسان”.

ويتم ذلك عن طريق إدخال جينات حيوان ما في جينوم حيوان آخر، أو عبر زراعة خلايا جذعية – وهي خلايا قادرة على التحوّل إلى أي نوع من الأنسجة – داخل جسم الكائن الحي. ومن اللافت أن الشخص الذي خضع لزرع نخاع عظمي يُعدّ من الناحية التقنية كائنًا كيميريًا، إذ تحتوي بعض خلايا جسده على حمض نووي من متبرع آخر.

أما أول كيميرا صناعية حقيقية، فقد ابتُكرت عام 1989 في جامعة كاليفورنيا بمدينة ديفيس، حيث جمع العلماء جينات من الماعز والأغنام لإنتاج كائن أطلقوا عليه اسم “الجيب”.

لكن البروفيسور ساها يُشير إلى أن المستقبل قد يحمل تطورات أكثر تطرفًا، ويقول: “في تجارب إثبات المفهوم، جرى تعطيل جين مسؤول عن تكوين البنكرياس لدى فأر، ثم زُرعت خلايا طبيعية من فأر آخر في جنين ذلك الفأر، ما أدى إلى تكوين بنكرياس كامل من نوع آخر – أي هجين يحمل أعضاءً من كائن مختلف”.

كائنات بشرية – حيوانية

وربما يكون التطور الأكثر إثارة للقلق هو المزج المحتمل بين خصائص الإنسان والحيوان. ورغم أن البروفيسور ساها يُقرّ بأن التجارب الناجحة التي أُجريت على الجرذان والفئران لم تُثبت بعد فعاليتها على البشر أو الرئيسيات، فإن هذا المجال لا يزال نشطًا.

فالعلماء يدرسون إمكانية تطوير حيوانات تحمل أعضاء بشرية أو قابلة للإصابة بأمراض بشرية بهدف استخدامها في الأبحاث الطبية. وتقدّم بعض الباحثين بمقترحات لخلق كائنات هجينة بين الإنسان والقرود، مزودة بجين بشري يسبب أمراضًا مثل باركنسون أو ضمور العضلات، ما قد يسهّل اختبار العلاجات الطبية.

ورغم ما قد تحققه هذه الأبحاث من فوائد علمية، فإن البروفيسور ساها يؤكد أن هذا المجال يُعدّ “منطقة رمادية”، ويضيف: “إذا لم يكن هناك كائن أو اثنان فقط، بل المئات وربما الآلاف من هذه الكائنات، فإن هذه – في رأيي – فكرة مقلقة للغاية”.

وتُظهر الأبحاث الحالية مؤشرات مثيرة للتساؤل حول حدود التعديل الجيني. ففي عام 2008، تمكّن علماء برازيليون من تعديل فأر جينيًا ليُنتج حيوانات منوية بشرية، ما يفتح بابًا أمام احتمال أن يُولد طفل بشري طبيعي من فئران معدلة وراثيًا.

كما تمكن علماء من زرع خلايا عصبية جذعية بشرية في أجنّة فئران، وفي عام 2016، لاحظ فريق من جامعة نبراسكا أن هذه الخلايا البشرية استعمرت أدمغة الفئران وأعمدتها الفقرية، ما أدى إلى ولادة فئران تحمل أدمغة “مؤنسنة”.

وفي دراسة أخرى، زُوّدت الفئران بخلايا دبقية بشرية (نوع من الخلايا العصبية الداعمة) ساهمت في تحسين قدراتها العقلية. ويُحذّر ساها من أن هذه التجارب، رغم صعوباتها التقنية، تُثير تساؤلات أخلاقية عميقة: “ماذا لو أصبح جزء كبير من دماغ الحيوان ناتجًا عن خلايا بشرية؟ هل نخشى حينها أن يمتلك هذا الحيوان وعياً بشريًا؟”.

ورغم أنه لا يرى أن أي تجربة حالية قد أدت إلى نشوء وعي، إلا أنه يؤكد أن هذه قضية تتطلب دراسة دقيقة.

الحيوانات المُحسنة

ولا يتوقف مستقبل التعديل الجيني عند دمج الكائنات، بل يمتد أيضًا إلى تحسين خصائصها الجسدية باستخدام أدوات مثل “كريسبر”، التي تسمح بحذف أو إدخال جينات بعينها.

فمن خلال تعديل مجموعات من الجينات المستهدفة، بات ممكنًا إنتاج حيوانات ذات سمات فيزيائية جديدة. فعلى سبيل المثال، استخدم علماء شركة “كولوسال بيوساينسز” هذه التقنيات لإنتاج كائن يُشبه “ذئب الدير”، وهو نوع لم يعُد موجودًا منذ العصر الجليدي، عبر دمج خصائصه مع الذئب الحديث.

ويُشير البروفيسور ساها إلى أن غياب الضوابط قد يدفع العلماء لاستخدام هذه التقنيات لتحسين الأداء الجسدي، كما في الزراعة، حيث استُخدمت تقنيات تعديل الجينات عام 2018 لإنتاج خنازير تنمو بمعدل أسرع بنسبة 13.7%، من خلال تعديل جينات مرتبطة بإنتاج هرمونات النمو. كما تم تعديل جينات سمك السلمون لجعله أكثر ملاءمة للاستزراع المكثف.

ورغم أن البعض يرى في هذه التعديلات وسيلة لمواجهة النقص الغذائي العالمي، فإن ساها يحذّر من التوسّع في تطبيقها على البشر.

ويضيف: “من بين المقترحات المطروحة: تعزيز الذكاء، وتغيير لون العينين والبشرة، وتقليل الحاجة إلى النوم”. بل وقد يسعى العلماء إلى منح البشر قدرات حسية جديدة، مثل القدرة على استشعار المجالات الكهربائية، أو رؤية أطياف الضوء غير المرئية للعين البشرية.

وفي هذا المجال تحديدًا، يرى ساها أن أقصى درجات الحذر مطلوبة، داعيًا إلى نقاش مجتمعي شامل لتحديد ما يُعدّ تعديلًا مقبولًا.

الكائنات الاصطناعية

أما الاحتمال الأكثر إثارة للجدل فيكمن في تخليق “أجنة اصطناعية”، وهي مجموعات من الخلايا أعيدت برمجتها لاكتساب قدرة شاملة على التكوّن إلى أي نوع من الأنسجة. وقد أظهرت هذه الأجنة في المختبر خصائص تُشبه الأجنة الطبيعية، بل إن بعضها بدأ يُظهر علامات بيولوجية بشرية، مثل نبض القلب.

ويقول البروفيسور ساها إن بعض العلماء والمهندسين يعتقدون بإمكانية تطوير هذه الأجنة لتصبح كائنات حية متكاملة. وهو احتمال يفتح الباب أمام خلق حيوانات – أو حتى بشر – بجينومات مصممة بدقة.

ويضيف: “التجربة الفاصلة التي يتطلّع إليها علماء الأحياء التطورية هي زرع هذه الأجنة في رحم أنثى لمعرفة ما إذا كانت ستنمو بشكل طبيعي. لكنني أعتقد أن غالبية العلماء يرون هذه التجربة غير مسؤولة”.

الهندسة الوراثية الهندسة الوراثية أركان نيوز الهندسة الوراثية بالمستقبل تطورات الهندسة الوراثية صور الهندسة الوراثية
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Douaa Zaki
  • فيسبوك
  • X (Twitter)

المقالات ذات الصلة

اختراق علمي مذهل: علماء يبتكرون بكتيريا بشفرة وراثية غير مسبوقة قد تغير مستقبل الطب والصناعة

28/08/2025

طفرة علمية تبشر بعلاجات مستقبلية لمتلازمة داون عبر حذف الكروموسوم الزائد

26/08/2025

كنز بابلو إسكوبار.. اكتشاف ثروة مدفونة بقيمة 600 مليون دولار يثير ضجة عالمية

25/08/2025

التعليقات مغلقة.

الأخيرة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/2025

أ.د يحيى عبد الله يكتب .. «أصوات احتجاج متصاعدة في إسرائيل ضد الحرب»

12/04/2025

10 مسلسلات أجنبية شهيرة تعود بأجزاء جديدة في 2025.. أولها سوتس

15/02/2025
أخبار خاصة
تكنولوجيا

اختراق علمي مذهل: علماء يبتكرون بكتيريا بشفرة وراثية غير مسبوقة قد تغير مستقبل الطب والصناعة

بواسطة محمد حمدى28/08/20250

في إنجاز يوصف بأنه غير مسبوق في تاريخ الهندسة الوراثية، تمكن فريق من العلماء من…

اكتشاف روسي قد يغير مستقبل علاج ألزهايمر

28/08/2025

جهود دبلوماسية مكثفة بين كييف وواشنطن والرياض والدوحة..هل اقتربت الحرب الأوكرانية الروسية من مرحلة الحسم؟

27/08/2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025112

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/202589

أ.د يحيى عبد الله يكتب .. «أصوات احتجاج متصاعدة في إسرائيل ضد الحرب»

12/04/202567

10 مسلسلات أجنبية شهيرة تعود بأجزاء جديدة في 2025.. أولها سوتس

15/02/202567
Final logo-01
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل

جميع الحقوق محفوظة لموقع أركان نيوز 2025©

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter