Final logo-01

بث تجريبي

فيسبوك الانستغرام X (Twitter) واتساب يوتيوب تيلقرام تيكتوك لينكدإن
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • المطبخ
    • نوستاليجا 
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
  • الأركان
  • عربية ودولية
  • رياضة
  • اقتصاد
  • سيارات
  • تكنولوجيا
  • حول العالم
    • منوعات
    • المرأة
    • طرائف
    • صحة
    • المطبخ
    • نوستاليجا 
    • فن وثقافة
  • مقالات
  • media
    • photos
    • videos
الرئيسية»عربية ودولية»هل يمتلك ترامب استراتيجية جديدة لإنهاء الحرب في غزة وتدمير حماس؟
عربية ودولية

هل يمتلك ترامب استراتيجية جديدة لإنهاء الحرب في غزة وتدمير حماس؟

Douaa Zakiبواسطة Douaa Zaki11/07/2025آخر تحديث:12/07/2025لا توجد تعليقات2 زيارة
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
هل يمتلك ترامب استراتيجية جديدة
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مصمم على إنهاء الحرب في غزة بأسرع وقت ممكن.

وخلال اجتماع لمجلس وزرائه يوم الثلاثاء، صرح قائلاً: “علينا أن نحل هذه المشكلة”، في إشارة واضحة إلى الرغبة في الوصول إلى تسوية نهائية.

وذهب إلى حد التأكيد أن الطرفين، إسرائيل وحماس، يرغبان في الوصول إلى هذا الاتفاق.

هل يمتلك ترامب استراتيجية جديدة

وفقًا لصحيفة تايمز أوف إسرائيل، عبّر ستيف ويتكوف، المبعوث المقرّب من الرئيس ترامب، عن تفاؤله، قائلاً: “نعتقد أن هذا سيقود إلى سلام دائم في غزة”.

وفي خطوة عاجلة تعكس أهمية اللحظة، استُدعي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض، بعد يوم واحد فقط من تناوله العشاء مع فريقه وزوجته هناك.

وغادر بعد اجتماع استمر أكثر من ساعة، دون أن يُدلِ بأي تصريحات للإعلام، وهو أمر غير معتاد سواء بالنسبة له أو لترامب.

هل يمتلك ترامب استراتيجية جديدة
هل يمتلك ترامب استراتيجية جديدة

وحتى اللقاء نفسه تم في غياب التغطية الإعلامية، واقتصر الحضور على شخصيات بارزة، من بينها نائب الرئيس جيه دي فانس. ورغم هذا التكتّم، نشرت لاحقًا صور توحي بجو من الود، من بينها صورة لنتنياهو يحمل قبعة كُتب عليها: “كان ترامب مُحقًا في كل شيء!”

لكن خلف هذه الابتسامات، هناك تعقيدات كبيرة. نتنياهو ليس مستعدًا، وفقًا لما ورد، لقبول اتفاق ينهي الحرب مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن فقط.

فهو يخشى من أن يمنع ضغط الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إسرائيل من استئناف القتال ضد حماس في حال خرقت الأخيرة، كما هو متوقع، شروط أي اتفاق لوقف إطلاق النار طويل الأمد.

ويُذكر أن ويتكوف كان من أبرز من ساهموا في التوصل إلى اتفاق مرحلي سابق لوقف إطلاق النار تضمن تبادل رهائن في يناير الماضي، إلا أن هذا الاتفاق انهار في مارس، بعدما رفض نتنياهو الاستمرار في التفاوض على إنهاء الحرب.

ومنذ ذلك الحين، قُتل 38 جنديًا وضابط شرطة ومتعاقدًا مدنيًا مع وزارة الدفاع في غزة.

إنهاء الحرب في غزة وتدمير حماس

غير أن الأمل عاد مؤخرًا مع تقدم المحادثات التي تُعرف بـ “محادثات القرب” في العاصمة القطرية الدوحة. وقد أعلن ويتكوف يوم الثلاثاء أن ثلاثًا من أصل أربع نقاط خلافية تم تجاوزها. وقال: “كانت لدينا أربع قضايا، والآن لم يتبقَّ سوى واحدة”.

وهنا يكمن الجانب المثير للدهشة: النقطة الوحيدة العالقة تتعلق بتفاصيل انتشار جيش الدفاع الإسرائيلي خلال فترة الهدنة الأولية التي تبلغ 60 يومًا، وهي الفترة التي من المفترض خلالها إطلاق سراح عشرة من الرهائن الأحياء و18 من القتلى الذين ما زالت جثثهم محتجزة في غزة.

ويُثير هذا الأمر تساؤلات جدية، إذ إن قضية تموضع الجيش خلال الهدنة تبدو، من حيث الشكل، مسألة ثانوية مقارنة بالهدف الأساسي من الاتفاق، والمتمثل في وقف إطلاق نار دائم، وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة، وإنهاء الحرب بشكل نهائي.

وبالتالي، إذا كانت هذه المسألة هي العقبة الوحيدة، فإن هذا يوحي بأن حماس – التي أُنهكت بعد 21 شهرًا من الحرب – تدرك أن هذا الاتفاق، مثل سابقه، لن يُفضي إلى إنهاء دائم للأعمال العدائية.

وبحسب النصّ الأخير المعروف لما يسمى “اقتراح ويتكوف”، فإن الاتفاق ينص على أنه إذا لم تنتهِ المفاوضات بشأن ترتيبات وقف إطلاق نار دائم خلال الأيام الستين الأولى، “يمكن تمديد وقف إطلاق النار المؤقت لمدة يُتفق عليها، طالما يواصل الطرفان التفاوض بحسن نية”.

ولكن حماس تُعارض هذه الصيغة، وتطالب بحذف عبارة “بحسن نية”، معتقدة أن نتنياهو قد يستخدم هذا البند كذريعة لاستئناف حملته ضدها، وتسعى لضمانات أمريكية ودولية تؤكد أن الاتفاق سيُنهي الحرب بالفعل، لا أن يُعلّقها فقط.

ومع ذلك، لم يُظهر نتنياهو أي مرونة. ففي جلسة صحفية عقدها في مبنى الكابيتول، كرّر عدة مرات – بشكل متعمد – أن إسرائيل لا تزال ملتزمة تمامًا بأهدافها المعلنة للحرب، وهي: تحرير جميع الرهائن، وتدمير القدرات العسكرية والإدارية لحماس، وضمان ألا تشكل غزة أي تهديد مستقبلي لإسرائيل. وأكد بصيغة حاسمة: “هذا يعني لا حماس. يجب أن يكون هذا واضحًا”.

اقرأ أيضًا

الرئيس البرازيلي يلوّح بالرد على ترامب بعد تهديدات الرسوم الجمركية

وأوضح أن معنى “لا حماس” هو أن الحركة يجب أن تُسلّم سلاحها، وتتفكك، ويتم نزع سلاح غزة بالكامل. وأضاف بثقة: “لدينا القدرة على فعل ذلك. لن أتنازل عن هذا الهدف، ولن أتنازل عن الرهائن”.

في هذا السياق، يبدو أن هناك تباينًا في الرؤى بين الولايات المتحدة وإسرائيل. ترامب يسعى إلى إنهاء الحرب، ويؤمن ويتكوف أن الاتفاق المقترح يُمكن أن يقود إلى سلام دائم، بينما يتمسك نتنياهو بضرورة استمرار القتال حتى يتم القضاء التام على حماس.

وفي المقابل، تُركّز حماس حاليًا فقط على وضع الجيش الإسرائيلي خلال فترة الهدنة الأولى.

هذا التناقض يُثير تساؤلات عن حقيقة ما يجري خلف الكواليس. فهل تغفل الأطراف عن نقطة جوهرية؟ يبدو أن حماس مستعدة، بوعي كامل، للقبول باتفاق يُمهّد الطريق إلى تدميرها، لأنها تُدرك أن هذه الهدنة لن تمتد طويلاً، وأن نتنياهو لن يوافق على إنهاء الحرب كما حدث في مارس.
ولذلك، تسعى حماس لاستغلال فترة الستين يومًا لإعادة تنظيم صفوفها، والتجنيد، والتسليح من جديد، تمهيدًا لجولة قتال جديدة بمجرد انتهاء المهلة.

وفي كلمات تحمل كثيرًا من الغموض وربما التهديد، قال نتنياهو خلال كلمته أمام الكونغرس يوم الثلاثاء: “نحن نقاتل عدوًا قاسيًا وساخرًا للغاية، ولسنا بحاجة لإخباره بخططنا”. وأضاف: “بعد واحد وعشرين شهرًا من الحرب، فإن تحقيق جميع أهداف إسرائيل يتطلب استراتيجية محددة، لن أفصلها هنا”.

هذا التصريح يفتح الباب أمام تساؤل كبير: هل توصلت واشنطن وتل أبيب بالفعل إلى استراتيجية جديدة لإنهاء الحرب… أو لتدمير حماس بالكامل؟

أنصار ترامب إقالة ترامب إيفانكا ترامب ترامب ترامب أركان نيوز
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Douaa Zaki
  • فيسبوك
  • X (Twitter)

المقالات ذات الصلة

على ماذا نصّت وثيقة شرم الشيخ؟ اتفاق تاريخي يرسم ملامح شرق أوسط جديد

14/10/2025

كواليس تراجع نتنياهو عن حضور قمة شرم الشيخ للسلام| ضغوط داخلية ورفض إقليمي

13/10/2025

البيان الختامي لـ قمة شرم الشيخ: مصر التي غرست نبتة السلام في المنطقة منذ نحو نصف قرن ستواصل جهودها

13/10/2025

التعليقات مغلقة.

الأخيرة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025

10 مسلسلات أجنبية شهيرة تعود بأجزاء جديدة في 2025.. أولها سوتس

15/02/2025

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/2025

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/2025
أخبار خاصة
عربية ودولية

على ماذا نصّت وثيقة شرم الشيخ؟ اتفاق تاريخي يرسم ملامح شرق أوسط جديد

بواسطة محمد حمدى14/10/20250

شهدت مدينة شرم الشيخ المصرية حدثًا تاريخيًا، حيث وقّع قادة الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا…

بقيمة 400 مليون يورو .. الهلال يُشعل أوروبا بعرض خيالي لضم لامين يامال ورد صادم من برشلونة

14/10/2025

كواليس تراجع نتنياهو عن حضور قمة شرم الشيخ للسلام| ضغوط داخلية ورفض إقليمي

13/10/2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة

رحاب فتحي تكتب.. صلة الرحم والدم “فريضة إنسانية قبل أن تكون دينية”

03/05/2025112

10 مسلسلات أجنبية شهيرة تعود بأجزاء جديدة في 2025.. أولها سوتس

15/02/2025108

شريف نصيف يكتب : “ماكرون” أبواب مصر وقلوب شعبها مفتوحة دائمًا لك

11/04/202590

قائمة أفضل 5 دراجات نارية عام 2025 «المغامرة بين إيديك»

18/02/202580
Final logo-01
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل
  • أركان نيوز
  • من نحن !
  • سياسة الخصوصية
  • التواصل

جميع الحقوق محفوظة لموقع أركان نيوز 2025©

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter